السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم أصدقآئي أتمنى ألكل بخير
أليوم خطر ببالي أني أشارككم موضوعي هذآ و هو موضوع خصيصآ للمبتدئين في ألكتابة
لكن للمحترفين حظ كذلك
و للكل ذكر بموضوعي
لا أود الإطآلة عليكم لذآ سابدأ
اولا:- الخطــــــــــــــــــــــــاب الســــــــــــــــــــــــــردى
مآ ألسرد ؟؟؟
هذآ ألسؤآل ينطرح كثيرآ عند ألعديد من الأعضاء ألمبتدئين
حين يناشدهم ألأخرون بإضافةة سرد لروايآتهم
و هذآ جوآب هذآ ألسؤل :
قبل تحديد ألمفهوم نود أن نعرف على مآذآ يقوم ألحكي:
يقوم ألحكي على دعآمتين آسآسيتين :
- أولا : أن يحتوي على قصةة مآ تضم أحدآثآ معينةة
- ثانيا : أن يعين ألطريقةة ألتي تحكى بهآ ألقصةة
و تسمى هذه ألطريقةة سردآ،،
ذلك أن قصةة وآحدةة يمكن أن تحكى بطرق متعددة،،
و لهذآ ألسبب فإن ألسرد هو ألذي يعتمد عليه في تمييز أنماط الحكي
- ميز ألروسي طوما تشيفسكي بين نمطين من ألسرد :
+ سرد موضوعي:
ففي نظآام ألسرد ألموضوعي يكون الكآتب مطلعا على كل شيء حتى ألأفكآر ألسريةة للأبطآل
+ سرد ذاتي :
أما في نظآم ألسرد ألذاتي فإننا نتبع ألحكي من خلال عيني ألراوي أو طرف مستمع
متوفرين على تفسير لكل خبر كما عرفه ألرآوي أو ألمستمع
أ- ألرآوي:
ألشخصيةة الحكائيةة / الرؤية من الخلف/
في هذه ألرؤيةة يكون ألرآوي عآرفآ أكثر ممآ تعرفه ألشخصيةة الحكائيةة ،،
إنه يستطيع أن يصل إلى كل المشاهدعبر جدران المنازل ،،
كما أنه يستطيع أن يدرك ما يدور بخاطر الأبطال و يسطتيع أن يدرك رغبات الأبطال الخفيةة التي لا يدركونها هم أنفسهم
+ نصيحة :
عزيزي الكاتب ،، عزيزتي الكاتبةة
إذا كنت ستتخدم هذا النمط في روايتك فيجب عليك إيصال المشاعر الدفينةة جدا للأعضاء
فالأمر لن يقتصر فقط على مشاعر خارجية بل أدق المشاعر العميقةة
ب- السارد :
الشخصيةة الحكائيةة / الرؤيةة مع /
في هذه الرؤية أعزائي تكون معرفةة الراوي على قدر معرفةة الشخصيةة الحكائيةة
فلا يقدم لنا السارد أي معلومات أو تفسيرات
إلا بعد أن تكون الشخصيةة نفسها قد توصلت إليها و يستخدم في هذا الشكل :
ضمير المتكلم أو ضمير الغائب
و لكن مع الإحتفاظ دائما بمظهر الرؤية مع و الراوي في هذا
النوع من السرد إما أن يكون شاهدا على الأحداث أو شخصيةة مساهمةة في القصةة
ج- الراوي :
الشخصيةة / الرؤيةة من الخارج /
لا يعرف الراوي في هذا النوع الثالث إلا القليل مما تعرفه الشخصيات
و الراوي هنا يعتمد كثيرا على الوصف الخارجي أي وصف الحركة
و وصف الأصوات
و لا يعرف إطلاقا ما يدور بخلد الأبطال فيكون الراوي جاهلا تماما بما تقوم به الشخصيات
وما الانتقـــــــــــــــــادات الا طريــــــــــــــق
خروجا من هذا الجو اود التكلم فعلا عن الإنتقادات البناءة و ليست الهدامةة
إن اعتمدت أخي / أختي فقط على انتقادات الأخرين فلن تصل المطلوب
أنا لا أنكر أهمية الإنتقادات التي يقدمها الناس لك
لكن قراءة الكتب و الروايات الأدبية
زيادة على تلقي دروس في النحو
تساعد فعلا في تنمية موهبة الكتابةة لديك
لذا :
لا تقتصر على الإنتقادات فقط
لكن اعمل بها و حاول دائما تغطيةة أخطائك و تصحيحها
و لا تتجاهلها ظانا بأنك الأفضل و ما هم إلا حساد ...
لمــــــــــــــــــــــــاذا يعتبـــــــــــــــــــــــــر التنسيــــــــق ذو أهميــــــــــــــــــــــه
تطرق لهذا الموضوع العديد من الأعضاء لكنني أحببت إعادته بموضوعي
لماذا يعتبر التنسيق مهما ؟؟؟
أولا عزيزي / عزيزتي
لا يمكن أن تقرأ رواية في النت بدون تنسيق
فالبادي أنها ستكون سيئة و لو أن الأسسلوب بها رائع
و دليل على ذلك أنفسنا
فانطلاقا من نفسي إن دلفت رواية و وجدتها في حالة يرثى لها
فلن أدخلها مجددا
خصوصا ما يجب الإنتباه إليه حجم الخط
فلا نود صغيرا يؤلم أعيننا و لا كبيرا بفجرها
و لا ألوانا كالأصفر تجعلك تتمنى نهايةة الأمر
نحن لا نطالب بمدخل و مخرج انيقين << إن توفرت فأفضل
لكن إن لم تتوفر هذا هو الإشكال
خلفية بألوان هادئة كافية وافيةة
و لا أحبذ شخصيا الخلفيات المتحركة أو المصورة
وختام الكلام مسك
كيفكم أصدقآئي أتمنى ألكل بخير
أليوم خطر ببالي أني أشارككم موضوعي هذآ و هو موضوع خصيصآ للمبتدئين في ألكتابة
لكن للمحترفين حظ كذلك
و للكل ذكر بموضوعي
لا أود الإطآلة عليكم لذآ سابدأ
اولا:- الخطــــــــــــــــــــــــاب الســــــــــــــــــــــــــردى
مآ ألسرد ؟؟؟
هذآ ألسؤآل ينطرح كثيرآ عند ألعديد من الأعضاء ألمبتدئين
حين يناشدهم ألأخرون بإضافةة سرد لروايآتهم
و هذآ جوآب هذآ ألسؤل :
قبل تحديد ألمفهوم نود أن نعرف على مآذآ يقوم ألحكي:
يقوم ألحكي على دعآمتين آسآسيتين :
- أولا : أن يحتوي على قصةة مآ تضم أحدآثآ معينةة
- ثانيا : أن يعين ألطريقةة ألتي تحكى بهآ ألقصةة
و تسمى هذه ألطريقةة سردآ،،
ذلك أن قصةة وآحدةة يمكن أن تحكى بطرق متعددة،،
و لهذآ ألسبب فإن ألسرد هو ألذي يعتمد عليه في تمييز أنماط الحكي
- ميز ألروسي طوما تشيفسكي بين نمطين من ألسرد :
+ سرد موضوعي:
ففي نظآام ألسرد ألموضوعي يكون الكآتب مطلعا على كل شيء حتى ألأفكآر ألسريةة للأبطآل
+ سرد ذاتي :
أما في نظآم ألسرد ألذاتي فإننا نتبع ألحكي من خلال عيني ألراوي أو طرف مستمع
متوفرين على تفسير لكل خبر كما عرفه ألرآوي أو ألمستمع
أ- ألرآوي:
ألشخصيةة الحكائيةة / الرؤية من الخلف/
في هذه ألرؤيةة يكون ألرآوي عآرفآ أكثر ممآ تعرفه ألشخصيةة الحكائيةة ،،
إنه يستطيع أن يصل إلى كل المشاهدعبر جدران المنازل ،،
كما أنه يستطيع أن يدرك ما يدور بخاطر الأبطال و يسطتيع أن يدرك رغبات الأبطال الخفيةة التي لا يدركونها هم أنفسهم
+ نصيحة :
عزيزي الكاتب ،، عزيزتي الكاتبةة
إذا كنت ستتخدم هذا النمط في روايتك فيجب عليك إيصال المشاعر الدفينةة جدا للأعضاء
فالأمر لن يقتصر فقط على مشاعر خارجية بل أدق المشاعر العميقةة
ب- السارد :
الشخصيةة الحكائيةة / الرؤيةة مع /
في هذه الرؤية أعزائي تكون معرفةة الراوي على قدر معرفةة الشخصيةة الحكائيةة
فلا يقدم لنا السارد أي معلومات أو تفسيرات
إلا بعد أن تكون الشخصيةة نفسها قد توصلت إليها و يستخدم في هذا الشكل :
ضمير المتكلم أو ضمير الغائب
و لكن مع الإحتفاظ دائما بمظهر الرؤية مع و الراوي في هذا
النوع من السرد إما أن يكون شاهدا على الأحداث أو شخصيةة مساهمةة في القصةة
ج- الراوي :
الشخصيةة / الرؤيةة من الخارج /
لا يعرف الراوي في هذا النوع الثالث إلا القليل مما تعرفه الشخصيات
و الراوي هنا يعتمد كثيرا على الوصف الخارجي أي وصف الحركة
و وصف الأصوات
و لا يعرف إطلاقا ما يدور بخلد الأبطال فيكون الراوي جاهلا تماما بما تقوم به الشخصيات
وما الانتقـــــــــــــــــادات الا طريــــــــــــــق
خروجا من هذا الجو اود التكلم فعلا عن الإنتقادات البناءة و ليست الهدامةة
إن اعتمدت أخي / أختي فقط على انتقادات الأخرين فلن تصل المطلوب
أنا لا أنكر أهمية الإنتقادات التي يقدمها الناس لك
لكن قراءة الكتب و الروايات الأدبية
زيادة على تلقي دروس في النحو
تساعد فعلا في تنمية موهبة الكتابةة لديك
لذا :
لا تقتصر على الإنتقادات فقط
لكن اعمل بها و حاول دائما تغطيةة أخطائك و تصحيحها
و لا تتجاهلها ظانا بأنك الأفضل و ما هم إلا حساد ...
لمــــــــــــــــــــــــاذا يعتبـــــــــــــــــــــــــر التنسيــــــــق ذو أهميــــــــــــــــــــــه
تطرق لهذا الموضوع العديد من الأعضاء لكنني أحببت إعادته بموضوعي
لماذا يعتبر التنسيق مهما ؟؟؟
أولا عزيزي / عزيزتي
لا يمكن أن تقرأ رواية في النت بدون تنسيق
فالبادي أنها ستكون سيئة و لو أن الأسسلوب بها رائع
و دليل على ذلك أنفسنا
فانطلاقا من نفسي إن دلفت رواية و وجدتها في حالة يرثى لها
فلن أدخلها مجددا
خصوصا ما يجب الإنتباه إليه حجم الخط
فلا نود صغيرا يؤلم أعيننا و لا كبيرا بفجرها
و لا ألوانا كالأصفر تجعلك تتمنى نهايةة الأمر
نحن لا نطالب بمدخل و مخرج انيقين << إن توفرت فأفضل
لكن إن لم تتوفر هذا هو الإشكال
خلفية بألوان هادئة كافية وافيةة
و لا أحبذ شخصيا الخلفيات المتحركة أو المصورة
وختام الكلام مسك