من أنت .. ؟
ماذا تريد ... ؟
هل أنت مشغول ؟
أم لديك وقت لقراءة ما أكتبه لك؟
إنني أشعر بالسعادة بأن شخصاً ما
يشاركني البحث عن الحقيقة
الحقيقة التي تصل بنا إلى السعادة
وتصحبنا للطمأنينة والاستقرار النفسي.
طالما كان الإنسان يبحث عما يسعده
فهو إنسان متميز لا يرضى أن يبقى هكذا
مضطرباً لا يشعر بالأمان .
خصوصاً في هذا الزمن الذي لا يرحم الضعفاء ،
فلابد أن نبحث ونبحث ونقتنع ... نقرأ
لأن ذلك يؤهلنا للعيش بقوة ، بكرامة ، بسعادة،
نعم نبتسم وننشر الابتسامة في داخلنا
وفي شفاه من حولنا فيبتسم العالم معنا فتصفوا الحياة .
لاشك أنك رائع ! لأنك لا ترضى بالواقع المُر،
لا ترضى أن تبقى بلا حراك نحو الحرية تجاه الأفضل .
قد لا تكون تائها ...
لكنك قد تساهم بتقديم خدمة إنسانية رائعة
في دلالة الآلاف من التائهين
عندها ستحس بالسعادة وستذوق طعم الانتصار .
قد يدور في ذهنك أن التائه من ضل الطريق ، أو أضاع بيته
أو كشخص يتجول في مدينة كنييورك مثلاً
أو هونج كونج لأول مرة ! لا فحسب .
فهناك تائه من نوع آخر إنه ذلك الإنسان المخلوق الرائع
ومع كل ذلك فهو يحس أحياناً بالنقص بالحاجة
إلى الاطمئنان ... والرضا ...والعيش بكرامة ...
قد تكونُ رجلا أو تكونين أنثى،شابا
أو كبيرا في السن ،غنيا أو فقيرا...
الكل يحتاج لطريق النجاة وأن يعيش السلام الداخلي.
يحس أنه بحاجة لقوة تدفعه نحو الأفضل ،
يحتاج لحكمه تنير له الطريق
لأنه ربما تاهت به الأفكار والتصورات ،
ودارت في مخيلته أسئلة كثيرة :
من أنا ؟ ما هدفي في الحياة ؟
لماذا أنا موجود هنا ؟ ماذا أصنع ؟
ما الذي ينتظرني بعد الموت؟
تجده بارعا في الذكاء تجده عالماً ،
طبيبا ، مخترعاً أو حتى فناناً أو سينمائياً
ذائع الصيت أو حتى لاعب كرة ،
مع كل هذا يقول لنفسه أحياناً:
كيف أحيا حياتي كما أريدها أنا ؟
وكيف أحياها كما يجب أن تكون ؟
تدور في نفسه صراعات بين الخير والشر
يرى أحداثاً في واقعه لا يجد لها تفسيراً
طالماً فكر وتردد وبحث وقرأ وما زال يبحث
إنه باختصار يريد السعادة والحرية والصفاء
يرى أن روحه لم تتشبع بعد بأنوار الرضا والطمأنينة ،
إذاً هل أنت تائه ؟ فكر قليلاً أرجوك !
ساعدني لننقذ أنفسنا وننقذ الملايين ممن نحب .
أنا سعيد بك ... أرجو أن تسعد معي كذلك .
في هذا الموضوع نتعرف سوياً على أحداث ونظريات
وعلى اعترافات وقصص سنجد العقل يتحدث عنها ،
ستكون الجرأة حاضرة ، نستكشف سوياً
الماضي والحاضر والمستقبل ،
ونقرأ لافتات ربما تدلنا على مكان طالما تُهنا
في طريق الوصول إليه مع قربنا منه ،
إنها الحياة التي ستشرق لنا بالأنوار .
إبقى معي وتابع ...
إنني أحبك وأسعد بك ...
في العاصمة واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية
وفي الدور التاسع في أحد الفنادق المطلة
على أحد الطرق السريعة ،
كان هناك رجل يطل من نافذة غرفته
حائرا لا يدري ماذا يصنع !
وفجأة أبصر جسماً غريباً ممدّداً على الأرض
بجانب الطريق السريع
فاندهش لذلك وأخذه الفضول
فما كان منه إلا أن قرّر وبسرعة النزول
والذهاب لرؤية هذا المشهد الغريب ،
هبط بسرعة من الطابق التاسع ومن غرفته
إلى الأرض فاتجه إلى ذلك الجسم الغريب
فلما اقترب أصبح يقدم رجلاً ويؤخر أخرى
فلما دقق النظر إذ به يتفاجأ بأن أمامه إنسان
مستلقي فازداد تعجباً ودهشة ،
واقترب أكثر فإذا هو نائم
وما هي إلا لحظات حتى أحس ذلك الرجل النائم
بحركة قريبة منه
فاستيقظ فإذا بالرجل أمامه فأمسك به
وسط ذهوله وتمنعه يقول له :
لا لا أرجوك اتركني لا أريد أن أؤذيك
فما كان من الرجل إلا أن ازداد تمسكا به
وبعد برهة جاء أصحاب الرجل النائم
وقد كانوا في الفندق للبحث عن غرفة صالحة للسكن ،
فراعهم الصوت والفزع لدى صاحبهم
ومن معه قاموا بتهدئة الجميع ،
والسؤال عما حصل ؟
حتى تبينت لهم الأمور،
قال لهم الرجل الذي كان في الفندق :
كنت أطل من نافذة غرفتي في الدور التاسع
فرأيت هذا الرجل نائماً بجانب الطريق السريع
وسط هذا الزحام وشدة الضوضاء والصخب .
قالوا له : وما في ذلك ؟
قال : أنتم لا تعرفون حالتي وقصتي ! ؟
قالوا : هات ما عندك تكلّم.
قال : لي ثلاثة أيام لم أذق طعماً للنوم راجعت الأطباء،
أكلت عقاقير وصفت لي فلا فائدة .
استأجرت غرفة في هذا الفندق
مزودة بعوازل توفّرت فيها وسائل الراحة لكن لا فائدة .
فكيف هذا الرجل ينام في هذا المكان
ووسط هذا الزحام وأصوات المارة
والسيارات ؟!
قالوا له : اصحبنا مرحباً بك إلى مكان عملنا
وسوف نشرح لك كل ما تريد ،
توجه الجميع إلى أحد المراكز الإسلامية القريبة
وقاموا بشرح محاسن الدين الإسلامي
وأنه دين الحق والفطرة وأن من عمل به
سيجد الحل لكل ما يعانيه من مشاكل وهموم
وسيحس بتغير كبير في حياته إلى الأفضل،
أقتنع هذا الرجل بالإسلام وأعلن دخوله فيه
ثم كانت المفاجأة بعد أن أعلن إسلامه
خلدت نفسه للنوم لمدة اثنا عشر ساعة
بعد سنين من التيه والمعاناة مع القلق ،
تجلّت أمامه كل الحلول وتخلّص من أثقال الحرمان
واطمأنت روحه بنور الإسلام
وعبر طريقه الآمن بنفسه .
أنت ... بقى دورك !!
أعبر طريقك إلى الحق ،
البعض يُحقق مكانة اجتماعية،
يكسب دخلاً ماديًا كافيا ،يمتلك بيتا وسيارة ,
ولكن لا يمتلك السعادة الحقيقية
روحه لم تطمئن ،مازال تائها عن تحقيق ذاته
بسبب بُعده عن خالقه ،
وهذا يُشعره بالنقص والحرمان
ولن تستطيع مكانته ودخلُه وشهرته أن تُعوّضه ذلك.
بدّد ظلمات حياتك باستقبال نور الحق في نفسك ...
لا أحد غيرك يستطيع فعل ذلك
عش حياتك كما يريدها خالقك
عش حياتك كما يجب أن تكون الحرية
السعادة الطمأنينة العدل الأمان كلها بانتظارك....
فقط أعبر طريقك بنفسك بالمعرفة الحقيقية
والسؤال الصادق
تعرف على الدين الحق الذي يسمو بروحك
ويسعدك تعلّمه بصدق جرّب
واعبر طريقك بنفسك وتعرّف على الإسلام .
[b] هل سمعت بسلمان خادم النار "
يقول سلمان عن نفسه : كنت رجلاً فارسياً من أهل أصبهان
(تقع في إيران حاليا) ،
وكنت أحب خلق الله لأبي ،
لم يزل به حبه إياي حتى حبسني في بيته كما تُحبس الجارية ،
واجتهدت في المجوسية حتى كنت قطن النار (أي خادمها )
لا يتركها تخبوا ساعة .
وكان لأبي ضيعة عظيمة فشغل في بنيان له يوماً
فقال : يا بني إني قد شغلت في بنياني هذا
اليوم عن ضيعتي ، فاذهب إليها.
وأمرني منها ببعض ما يريد
ثم قال : ولا تحتبس عني فإنك إن احتبست عني كنت أهم إلى
من ضيعتي وشغلتني عن كل شيء من أمري.
قال : فخرجت أريد ضيعة أبي التي بعثني إليها فمررت بكنسية
من كنائس النصارى فسمعت أصواتهم فيها وهم يصلون ،
وكنت لا أدري ما أمر الناس ؛ لحبس أبي إياي في بيته .
فلما سمعت أصواتهم دخلت عليهم انظر ما يصنعون
فلما رأيتهم أعجبتني صلاتهم ورغبت في أمرهم
وقلت : هذا والله خير من الدين الذي نحن عليه
فو الله ما برحتهم حتى غربت الشمس
وتركت ضيعة أبي ولم آتها
ثم قلت لهم أين أصل هذا الدين
قالوا : بالشام،
فقلت لأبي : إنه خير من ديننا فخافني وجعل في رجلي قيداً
ثم حبسني في بيته
قال فبعثت إلى النصارى إذا قدم عليكم ركب من الشام فأخبروني
فقدم عليهم ركب تجار من الشام
فأعلموني فألقيت القيد وصحبتهم إلى الشام
فلما قدمت الشام سألت من أفضل أهل هذا الدين
علماً قالوا : الأسقف في الكنسية
فجئته وقلت له أني رغبت في هذا الدين
وأريد أن أخدمك وأتعلم منك وأصلي
قال : أدخل فدخلت معه وكان رجل سوء
يأمرهم بالصدقة ويرغبهم فيها .
فإذا جمعوا له شيئاً اكتنزه لنفسه
ولم يعطي المساكين حتى جمع سبع قلال من ذهب وفضة .
قال : فأبغضته بغضاً شديداً ثم مات،
واجتمعت لديه النصارى ليدفنوه
فقلت لهم هذا رجل سوء يأخذ أموالكم لنفسه
فدللتهم على الأموال فرأوها وأخرجوها
ثم قاموا بصلبه ورموه بالحجارة
وجاءوا برجل آخر مكانه .
تم لزمت الرجل الآخر فلما حضرته الوفاة من أمر الله تعالى
قلت له : بما توصني ؟ وإلى أين تأمرني ؟
قال : هناك رجل بالموصل (تقع في العراق حاليا)
على مثل ما أنا عليه فالحق به .
ثم ذهبت إلى الموصل ومكثت مع الرجل
ورأيته صالحاً فلما حضرته الوفاة
قلت : أوصني ؟
قال : هناك رجل بنصيبين(تقع حاليا ضمن حدود تركيا)
على مثل ما كنا عليه وهو فلان فالحق به
فذهبت إلى أسقف نصيبين فوجدته خير رجل
ومكثت معه مدة حتى حضرته الوفاة
فقلت : له أوصني ؟
قال : لا أعلم إلا رجلاً بأرض الروم على مثل أمرنا فالحق به .
فلما مات لحقت بصاحب عمورية في أرض الروم
فأقمت عند خير رجل واكتسبت بقرات وغنيمة،
فلما حضرته الوفاة
قلت له : أوصني كما أوصاني أصحابك؟
قال : لا أعلم أحداً على مثل ما نحن عليه ولكن قد أظل زمان نبي
وهو مبعوث بدين إبراهيم عليه السلام
يخرج بأرض العرب يأكل الهدية ولا يأكل الصدقة
وبين كتفيه خاتم النبوة
فإذا استطعت أن تلحق بتلك البلاد فافعل .
فذهب سلمان وتنقل مع التجار الليالي
الكثيرة وتعرّض للمخاطر
حتى وصل للمدينة المنورة
وبعد مكوثه بها سمع بخبر مقدم
النبي محمد صلى الله عليه وسلم
فخرج إليه وتبين أمره وأنه لا يأكل الصدقة
ويقبل الهدية ورأى بين كتفيه خاتم النبوة
فانكب سلمان يقبل النبي -صلى الله عليه وسلم -
ويبكي وأخبره بالخبر ،
فأسلم سلمان وأصبح من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم-
الذين مدحهم الله - عز وجل -
والذين يعتبرون أفضل القرون على مر التاريخ .
أطفأت دموع سلمان نيران الحرمان
وأنسته مرارة الحيرة والشك .
إنه سلمان الباحث عن الحق حتى وجده،
فهل بحثت أنت عن الحق ؟
وتعرفت على دين محمد صلى الله عليه وسلم
حتى يستقر أمرك وتسعد في حياتك وبعد موتك ؟
هذا ما نستفيده من قصة سلمان - رضي الله عنه -
.
إنه البذل والتضحية والاجتهاد
ثم الفوز بالنور والحقيقة والسعادة .[/b]
.
.
.
.
.
.
- زائرزائر
تم ارسال المشاركة 20/1/2015, 3:49 pm
- زائرزائر
تم ارسال المشاركة 20/1/2015, 3:52 pm
كيف هي قاعدتك ؟
التكملة
حتى تتضح لك النافذة هذه بشكل أوضح وأدق ؛
لنفترض أن هناك رجلين الأول اسمه وليام
والثاني اسمه تشارلز .
أراد كل منهما أن يبني بيتاً قوياً
يصمد على مر السنين ،
قام وليام باختيار الأرض
وفحص التربة فوجد ما يناسبه ،
أما تشارلز فكان مستعجلاً فلم يعط للأرض أي اهتمام
أهم شيء أن يبدأ البناء .
بدأ الاثنان بالبناء فقام وليام بحفر الأساس
ووضع القواعد لبيته
وكان يختار المواد الأصلية القوية بعناية،
أما تشارلز فبدأ البناء بلا أساس داخل الأرض
ولم يهتم بالمواد المستخدمة في البناء .
بعد انتهاء البناء سكن الجميع
وبعد فترة جاءت عاصفة قوية فما الذي حصل .
منزل وليام ثابت ولم يسقط
أما منزل تشارلز فسقط وأنهار .
ما سبب ذلك ؟
السبب واضح أن منزل وليام لديه
أساس وقاعدة قوية ،
أما تشارلز فأنهار بيته وسقط
لأن ليس لديه أساس وبناء قوي .
كذلك الإنسان وأنا أيها القارئ تواجهنا
عواصف ومصاعب في هذه الحياة
فهل لديك قاعدة تستطيع أن تواجه بها هذه الحياة
فتصمد أمام ما يعتريك من المتاعب ؟
فتعيش حياة كريمة تليق بك .
لقد أخبر الله عز وجل بحقيقة
وهي أنه خلق الإنسان في تعب
وحياته مبنيه على ذلك
وأخبر أنه في المقابل من عمل صالحاً
سواءً كان ذكراً أو أثنى فإنه سيحيى حياة طيبة ،
فهل فعلا قاعدتك قوية
ووضُعت ورسُمت على المنهج الصحيح
الذي يريده الله الخالق العظيم
والذي يكفل لك معرفة الحق والعمل به
ثم السعادة في الدنيا والراحة والنعيم بعد الموت،
هذه الحقيقة تشكّل تحدّيا لك،
فأثبت وجودك بالبحث عنها
فأنت قادر بدون مساعدة من أحد.
لك أعداء كُثر
فالشيطان عدو لك
وقد يكون لك أعداء من البشر
فالقواعد التي تحفظك من كلّ أعدائك
ومن كلّ ماتخاف منه بيّنها الإسلام وأمر بها.
ما في هذا الموضوع من نوافذ
بإذن الله سيعيد الأمل في نفسك .
وسيكوّن لك قاعدة صلبة
تصمد أمام كل ما يواجهها من نقص ومخاطر وقلق .
ابدأ من الآن ببناء قواعدك القوية . .
التكملة
حتى تتضح لك النافذة هذه بشكل أوضح وأدق ؛
لنفترض أن هناك رجلين الأول اسمه وليام
والثاني اسمه تشارلز .
أراد كل منهما أن يبني بيتاً قوياً
يصمد على مر السنين ،
قام وليام باختيار الأرض
وفحص التربة فوجد ما يناسبه ،
أما تشارلز فكان مستعجلاً فلم يعط للأرض أي اهتمام
أهم شيء أن يبدأ البناء .
بدأ الاثنان بالبناء فقام وليام بحفر الأساس
ووضع القواعد لبيته
وكان يختار المواد الأصلية القوية بعناية،
أما تشارلز فبدأ البناء بلا أساس داخل الأرض
ولم يهتم بالمواد المستخدمة في البناء .
بعد انتهاء البناء سكن الجميع
وبعد فترة جاءت عاصفة قوية فما الذي حصل .
منزل وليام ثابت ولم يسقط
أما منزل تشارلز فسقط وأنهار .
ما سبب ذلك ؟
السبب واضح أن منزل وليام لديه
أساس وقاعدة قوية ،
أما تشارلز فأنهار بيته وسقط
لأن ليس لديه أساس وبناء قوي .
كذلك الإنسان وأنا أيها القارئ تواجهنا
عواصف ومصاعب في هذه الحياة
فهل لديك قاعدة تستطيع أن تواجه بها هذه الحياة
فتصمد أمام ما يعتريك من المتاعب ؟
فتعيش حياة كريمة تليق بك .
لقد أخبر الله عز وجل بحقيقة
وهي أنه خلق الإنسان في تعب
وحياته مبنيه على ذلك
وأخبر أنه في المقابل من عمل صالحاً
سواءً كان ذكراً أو أثنى فإنه سيحيى حياة طيبة ،
فهل فعلا قاعدتك قوية
ووضُعت ورسُمت على المنهج الصحيح
الذي يريده الله الخالق العظيم
والذي يكفل لك معرفة الحق والعمل به
ثم السعادة في الدنيا والراحة والنعيم بعد الموت،
هذه الحقيقة تشكّل تحدّيا لك،
فأثبت وجودك بالبحث عنها
فأنت قادر بدون مساعدة من أحد.
لك أعداء كُثر
فالشيطان عدو لك
وقد يكون لك أعداء من البشر
فالقواعد التي تحفظك من كلّ أعدائك
ومن كلّ ماتخاف منه بيّنها الإسلام وأمر بها.
ما في هذا الموضوع من نوافذ
بإذن الله سيعيد الأمل في نفسك .
وسيكوّن لك قاعدة صلبة
تصمد أمام كل ما يواجهها من نقص ومخاطر وقلق .
ابدأ من الآن ببناء قواعدك القوية . .
- Sakura Uzmaki
- رقمْ الـ‘ع ـضويـهـ : 4736
الّجِنْسّ :
الَدٌوّلةَ :
مشـاآركـاآتي : 5037
الأنمي المفضل : Naruto
نقـاآطي : 43697
اوسمتي
:
تم ارسال المشاركة 20/1/2015, 3:58 pm
موضوع في قمه الرووعة قرات بدايته وقد اعجبني حقا
شكرا لك وتم التقييم
شكرا لك وتم التقييم
- USUI
- رقمْ الـ‘ع ـضويـهـ : 4908
الّجِنْسّ :
الَدٌوّلةَ :
مشـاآركـاآتي : 1460
الأنمي المفضل : رئيسه مجلس طلبه نادل
نقـاآطي : 26036
تم ارسال المشاركة 21/1/2015, 4:12 am
شكرا لك^^
- LUBNA
- رقمْ الـ‘ع ـضويـهـ : 4734
الّجِنْسّ :
الَدٌوّلةَ :
مشـاآركـاآتي : 568
الأنمي المفضل : Naruto Shippuden
نقـاآطي : 22405
تم ارسال المشاركة 21/1/2015, 11:40 am
ما قرأتو كلو لانو طوييييل :dgdd:
بس قريت بضعة سطور واعجبني المضمون
سلمت يداك :؛×<>: :cmg:
بس قريت بضعة سطور واعجبني المضمون
سلمت يداك :؛×<>: :cmg:
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى