رجل بحضآرة عشرة آجيآل , رجل لآ يحكى بـ آلحرف و يُقآل ,
وآلرب آن في حضوره يصفق آلآعمى و يغني آلآبكم و يخرس البلبل و يشدو صوت غناء المارين
ترحيبا له , (هو ) رجل تنحني له الاحرف خجلآ .. !
،’
ƝƛƦƲƬƠ
ويَآفرحا غمر ارواحنا بوجوده
سيد , ليس بـ آي سيد ,
*
لِلِقُلُوبِ الدَافِئَة مَسْكَنٌ خَاص بِدَوَاخِلِنَا
لا تُتَرجِمُهُ تَرانِيِمُ الحُرُوف وإن اجتهدت
هَنَا يَاأنَا لن يكون الحرف إلا لك
سَأَرْسُم مَشَاعِري لأُلْصِقُهَا عَلَى قَلْبِك أَبَداً
وأدسها هَدِيَة خجلى لِك ولـ عطآئك
ممتنة أنا لكَ يَ أخي ممتنة لكِ جداً يَ آخخخيَ ..
ممتنة لكِ (
) إلى الحد الذي يجعل عيناي تمتلأ دمعاً فرحاً بأخ كأنت
ماتتْ علىَ أقلاميَ الكلماتُ
و تزاحَمتْ في خَاطريِ أزماتُ
نفسيِ هفتْ أنْ ترتَقيِ أنفاسُه
هَبني حرفاً يصِفُ رُوحَك الأنيقة
وقلبكِ الفاخر
ثم امنحِني سطراً أكتبكِ فيه
(هو)
يعني لنا..
بَسْمَةٌ وَنَجْمَةٌ
بَسْمَةٌ عَلَى وَجْه الأَرْض
وَنَجْمَةٌ تَرْقُدُ فِي حُضْنِ السّمَاء
انت وَرْدَةٌ تُخْجِل القَلْب وَ تُرْبِك الحَرفَ كَثيراً
أَخْبِرِني لِمَّ كُلْ الأَلْوَان تَرتَسِمُ لِي بِحُضُورِك ؟!
خَبِّرني عن شذاكِ حين يَسكُن في الخفايا
خَبِّرني كيف أرسمك حناناً ثم أكسوكِ ابتساماً
خَبِّرني كيف صرت زهرة بل عقد فلٍ طوّق القلب احتضاناً
خَبِّرني و أطيل واسكب بالكون داناً
كُلُّ الأَبْجَدِيات اليَومَ وإن حَكَتْ لنْ تُعَبِّر..
رفقآ بي /
رفقاً ...
إخائك أجرى بقلبي عطور
فمنك استرقت لطافةَ قولٍ
ومنك تعلمتُ حسن الظنون
حكاك فؤادي ووجه سمائي
ياوطن الفرح الذي يختبأ في عيني
انت اجمل من اي حرف يحكى
كل الأشياء تبدو جميلة معك
وكلها تفقد بريقها من دونكِ
بِـ قَدرِ الجَمَالِ الذّي يَسْكُنُ رُوْحَك
شكراً وإن كان الشكر يخجل من صنائعك
شكراً ودعاءٌ أُرتِله لك خفية يَ آخي
رَعاك الله وَ جعلك مبارك في كل آن
في آلنهآيه آقول /
:
بِعُمقِ خنادق الود التي حَفرتُها لك ..
" أسأل الله أن يسعدك
"كتبتهـآ ليس لآجل منآسبة خآصة
كتبتهـآ فقط لـ مجهودهَ آلجآبر ويعلم آلله وحده آني آشكره من قلبي لمآ فعله
آشكره
لـ عطآءه
لـ لطفه مع آلكل
لـ برآءة قلبه
لـ آشد على يدهَ على هكذآ آبدآع
هوَ يستحق آكثر من ذلكَ
فهنيئآ لنـآ بمدير هككذآ ..
أسأل آلله لكَ يَ آخي سععآدة لآ تنتهي َ آبداَ
/
فيَ آلختآم َ ..
آآطلب من َ آلكل ششكرَ آلآدآرةَ على مجهودهمَ ..
