حسنا اقدم لكم بعض القصص القصيرو ولكن مع حجما القصير فهى جميله وتحمل معانى كثيرة الموضوع منقول ومتجدد
اترككم مع القصص
ﺳﺄﻟﺖ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﺭﺿﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﺎ
ﻭﺍﺭﺿﺎﻫﺎ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺍﻱ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﺎﺗﻚ ﺗﺤﺐ
ﺍﻛﺜﺮ
ﻓﺎﺟﺎﺏ ﺍﻧﺘﻲ ﻳﺎ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﺫﺍﻓﺄﺧﺮﺝ
ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺃﺧﺒﺮﻫﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻓﻀﺤﻚ
ﻭﺍﻋﻄﺎﻫﺎ
ﺧﺎﺗﻢ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﺟﻤﻌﻬﻢ
ﻭﺍﺧﺒﺮﻫﻢ ﻭﻻ ﺗﺨﺒﺮﻱ ﺍﺣﺪ ﺍﻧﻲ ﺍﻋﻄﻴﺘﻚ
ﺧﺎﺗﻢ
ﻭﺍﻧﺼﺮﻑ ﻭﻣﺮ ﻋﻠﻲ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻣﻦ...
ﺯﻭﺟﺎﺗﻪ ﻭﺳﺄﻟﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﺣﻮﺍﻟﻬﺎ ﻭﺍﻋﻄﺎ ﻛﻞ
ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻨﻬﺎ ﺧﺎﺗﻢ ﻭﺍﺧﺒﺮﻫﺎ ﺍﻥ ﻻﺗﺨﺒﺮ
ﺍﺣﺪ
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﺟﺘﻤﻌﻮﺍ ﻭﺳﺄﻟﺘﻪ ﺍﻟﺴﻴﺪﻩ
ﻋﺎﺋﺸﻪ
ﺍﻱ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﺎﺗﻚ ﺗﺤﺐ ﺍﻛﺜﺮ ﻓﺈﺑﺘﺴﻢ ﺍﻟﻨﺒﻲ
ﻭﻗﺎﻝ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﺨﺎﺗﻢ ﻓﻬﻲ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ
ﻓﺎﺑﺘﺴﻤﻮﺍ ﻭﻓﺮﺣﻮﺍ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﻢ ﻭﻛﻞﻭﺍﺣﺪﻩ
ﻓﺮﺣﺖ ﻟﺤﺐ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻬﺎ
مااعظمك ياسيدى يارسول الله
ﺻﻠﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻤﻭ
ﻭﺍﺭﺿﺎﻫﺎ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺍﻱ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﺎﺗﻚ ﺗﺤﺐ
ﺍﻛﺜﺮ
ﻓﺎﺟﺎﺏ ﺍﻧﺘﻲ ﻳﺎ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﺫﺍﻓﺄﺧﺮﺝ
ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺃﺧﺒﺮﻫﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻓﻀﺤﻚ
ﻭﺍﻋﻄﺎﻫﺎ
ﺧﺎﺗﻢ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﺟﻤﻌﻬﻢ
ﻭﺍﺧﺒﺮﻫﻢ ﻭﻻ ﺗﺨﺒﺮﻱ ﺍﺣﺪ ﺍﻧﻲ ﺍﻋﻄﻴﺘﻚ
ﺧﺎﺗﻢ
ﻭﺍﻧﺼﺮﻑ ﻭﻣﺮ ﻋﻠﻲ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻣﻦ...
ﺯﻭﺟﺎﺗﻪ ﻭﺳﺄﻟﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﺣﻮﺍﻟﻬﺎ ﻭﺍﻋﻄﺎ ﻛﻞ
ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻨﻬﺎ ﺧﺎﺗﻢ ﻭﺍﺧﺒﺮﻫﺎ ﺍﻥ ﻻﺗﺨﺒﺮ
ﺍﺣﺪ
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﺍﺟﺘﻤﻌﻮﺍ ﻭﺳﺄﻟﺘﻪ ﺍﻟﺴﻴﺪﻩ
ﻋﺎﺋﺸﻪ
ﺍﻱ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﺎﺗﻚ ﺗﺤﺐ ﺍﻛﺜﺮ ﻓﺈﺑﺘﺴﻢ ﺍﻟﻨﺒﻲ
ﻭﻗﺎﻝ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﺨﺎﺗﻢ ﻓﻬﻲ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ
ﻓﺎﺑﺘﺴﻤﻮﺍ ﻭﻓﺮﺣﻮﺍ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﻢ ﻭﻛﻞﻭﺍﺣﺪﻩ
ﻓﺮﺣﺖ ﻟﺤﺐ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻬﺎ
مااعظمك ياسيدى يارسول الله
ﺻﻠﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻤﻭ
القصه الثانيه
ذات يوم ضاع . في الغابة وكان خائفاً جداً من أن يراه أسد قادم نحوه.
فكر ال. في نفسه "لقد انتهى أمري اليوم. لن يتركني الأسد حياً."
ثم رأى بعض العظام مُلقاة حوله.
أخذ ال. عظمة وجلس معطياً ظهره للأسد وتظاهر بأنه مستمتع بلعق العظمة وبدأ بالصراخ، ثم بدأ يتجشأ بصوت عالٍ
قائلاً "يا للروعة، عظام الأسد لذيذة حقاً. إذا حصلت على المزيد منها فسيتحول يومي إلى حفل."
خاف الأسد وقال لنفسه: "هذا الكلب يصطاد الأسود، علي أن أنقذ حياتي وأهرب." ثم ركض الأسد بعيداً عن ال. وبسرعة.
وكان هناك على إحدى الأشجار قرد يتفرج على تلك اللعبة بأكملها. فكر القرد قائلاً: "هذه فرصة جيدة لأعيد الأسد بثقة بإخباره بكل هذه الكذبة." حيث حاول القرد أن يجعل من الأسد صديقاً له وبالتالي لن يضطر إلى القلق والخوف منه بعد ذلك.
ركض القرد باتجاه الأسد ليفشي له الأمر. أما ال. فقد شاهده يركض خلف الأسد فأدرك أن مكروهاً سيقع له إن لم يتصرف.
أخبر القرد الأسد بكل شيء حيث شرح له كيف قام الكلب بخداعه. زأر الأسد بصوت عالٍ وقال للقرد أن يمتطي ظهره وتوجه إلى ال. مسرعاً.
كان ال. ذكياً جداً فقد جلس مرة أخرى معطياً ظهره للأسد وبدأ يتكلم بصوت عالٍ: "استغرق هذا القرد وقتاً طويلاً. لقد مضت ساعة كاملة وهو عاجز عن الإيقاع بأسد آخر!"
سمع الأسد الكلام .. فرمى القرد من على ظهره وقام بافتراسه عقاباً له على الخيانة!.
الحكمة : إذا لم يكن من الموت بد .. فمن العجز أن تموت جبانا
فكر ال. في نفسه "لقد انتهى أمري اليوم. لن يتركني الأسد حياً."
ثم رأى بعض العظام مُلقاة حوله.
أخذ ال. عظمة وجلس معطياً ظهره للأسد وتظاهر بأنه مستمتع بلعق العظمة وبدأ بالصراخ، ثم بدأ يتجشأ بصوت عالٍ
قائلاً "يا للروعة، عظام الأسد لذيذة حقاً. إذا حصلت على المزيد منها فسيتحول يومي إلى حفل."
خاف الأسد وقال لنفسه: "هذا الكلب يصطاد الأسود، علي أن أنقذ حياتي وأهرب." ثم ركض الأسد بعيداً عن ال. وبسرعة.
وكان هناك على إحدى الأشجار قرد يتفرج على تلك اللعبة بأكملها. فكر القرد قائلاً: "هذه فرصة جيدة لأعيد الأسد بثقة بإخباره بكل هذه الكذبة." حيث حاول القرد أن يجعل من الأسد صديقاً له وبالتالي لن يضطر إلى القلق والخوف منه بعد ذلك.
ركض القرد باتجاه الأسد ليفشي له الأمر. أما ال. فقد شاهده يركض خلف الأسد فأدرك أن مكروهاً سيقع له إن لم يتصرف.
أخبر القرد الأسد بكل شيء حيث شرح له كيف قام الكلب بخداعه. زأر الأسد بصوت عالٍ وقال للقرد أن يمتطي ظهره وتوجه إلى ال. مسرعاً.
كان ال. ذكياً جداً فقد جلس مرة أخرى معطياً ظهره للأسد وبدأ يتكلم بصوت عالٍ: "استغرق هذا القرد وقتاً طويلاً. لقد مضت ساعة كاملة وهو عاجز عن الإيقاع بأسد آخر!"
سمع الأسد الكلام .. فرمى القرد من على ظهره وقام بافتراسه عقاباً له على الخيانة!.
الحكمة : إذا لم يكن من الموت بد .. فمن العجز أن تموت جبانا
القصة الثالثه
مش كتير هايفهموها بس ركزو
"قصّة رائعة "
ذهب طفل الى محل ليستعمل الهاتف !!...
... انتبه صاحب المحل للموقف وبدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى
...
قال:
سيدتي : أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك ؟
أجابت السيدة : لدي من يقوم بهذا العمل
قال الفتى : سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص
أجابت السيدة بأنها راضية جداً بعمل ذلك الشخص ولا تريد استبداله ..
أصبح الفتى أكثر إلحاحا وقال : سأنظف أيضا ممر المشاة والرصيف أمام منزلك وستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة "بالم بيتشفلوريدا"
ومرة أخرى أجابته السيدة بالنفي ، تبسم الفتى وأقفل الهاتف !
تقدم صاحب المحل الذي كان يستمع إلى المحادثة إلى الفتى
وقال له : لقد أعجبتني همتك العالية وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك
وأعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل
أجاب الفتى الصغير : شكرا لعرضك كنت فقط أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حالياً
"قصّة رائعة "
ذهب طفل الى محل ليستعمل الهاتف !!...
... انتبه صاحب المحل للموقف وبدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى
...
قال:
سيدتي : أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك ؟
أجابت السيدة : لدي من يقوم بهذا العمل
قال الفتى : سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص
أجابت السيدة بأنها راضية جداً بعمل ذلك الشخص ولا تريد استبداله ..
أصبح الفتى أكثر إلحاحا وقال : سأنظف أيضا ممر المشاة والرصيف أمام منزلك وستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة "بالم بيتشفلوريدا"
ومرة أخرى أجابته السيدة بالنفي ، تبسم الفتى وأقفل الهاتف !
تقدم صاحب المحل الذي كان يستمع إلى المحادثة إلى الفتى
وقال له : لقد أعجبتني همتك العالية وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك
وأعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل
أجاب الفتى الصغير : شكرا لعرضك كنت فقط أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حالياً
القصه الرابعه
قصة وعبرة:
قصة رائعة عن القناعة لا تتردد في قراءتها ومشاركتها
رجل فقير يرعى أمه و زوجته و ذريته ،
وكان يعمل خادماً لدى أحدهم ، مخلصاً في عمله ويؤديه
على أكمل وجه ، إلا أنه ذات يوم تغيب عن العمل ..
فقال سيده في نفسه :
" لابد أن أعطيه ديناراً زيادة حتى لا يتغيب عن العمل
فبالتأكيد لم يغيب إلا طمعاً في زيادة راتبه لانه يعلم بحاجتى إليه
" وبالفعل حين حضر ثاني يوم أعطاه راتبه و زاد عليه الدينار ..
لم يتكلم العامل و لم يسأل سيده ..
عن سبب الزيادة ، وبعد فترة غاب العامل مرة أخرى ،
فغضب سيده غضباً شديداً وقال :
" سأنقص الدينار الذي زدته. "
و أنقصه .. و لم يتكلم العامل و لم يسأله عن نقصان راتبه..
فإستغرب الرجل مِنْ ردة فعل الخادم ، وسأله :
زدتك فلم تسأل ، و أنقصتك فلم تتكلم !!!!!!!
فقال العامل : عندما غبت المرة الأولى رزقني الله مولوداً ..
فحين كافأتني بالزيادة ، قلت هذا رزق مولودي قد جاء معه ،
وحين غبت المرة الثانية ماتت أمي ، وعندما أنقصت الدينار
قلت هذا رزقها قد ذهب بذهابها .
ما أجملها مِنْ أرواح تقنع و ترضى بما وهبها إياه الرحمن ،
وتترفع عن نسب ما يأتيها مِنْ زيادة في الرزق أو نقصان إلى الإنسان
قصة رائعة عن القناعة لا تتردد في قراءتها ومشاركتها
رجل فقير يرعى أمه و زوجته و ذريته ،
وكان يعمل خادماً لدى أحدهم ، مخلصاً في عمله ويؤديه
على أكمل وجه ، إلا أنه ذات يوم تغيب عن العمل ..
فقال سيده في نفسه :
" لابد أن أعطيه ديناراً زيادة حتى لا يتغيب عن العمل
فبالتأكيد لم يغيب إلا طمعاً في زيادة راتبه لانه يعلم بحاجتى إليه
" وبالفعل حين حضر ثاني يوم أعطاه راتبه و زاد عليه الدينار ..
لم يتكلم العامل و لم يسأل سيده ..
عن سبب الزيادة ، وبعد فترة غاب العامل مرة أخرى ،
فغضب سيده غضباً شديداً وقال :
" سأنقص الدينار الذي زدته. "
و أنقصه .. و لم يتكلم العامل و لم يسأله عن نقصان راتبه..
فإستغرب الرجل مِنْ ردة فعل الخادم ، وسأله :
زدتك فلم تسأل ، و أنقصتك فلم تتكلم !!!!!!!
فقال العامل : عندما غبت المرة الأولى رزقني الله مولوداً ..
فحين كافأتني بالزيادة ، قلت هذا رزق مولودي قد جاء معه ،
وحين غبت المرة الثانية ماتت أمي ، وعندما أنقصت الدينار
قلت هذا رزقها قد ذهب بذهابها .
ما أجملها مِنْ أرواح تقنع و ترضى بما وهبها إياه الرحمن ،
وتترفع عن نسب ما يأتيها مِنْ زيادة في الرزق أو نقصان إلى الإنسان
اتمنى ان يعجبكم الموضوع