قصة قرأتها فأرعبني محتواها

قصة قرأتها فأرعبني محتواهارجل كبير في السن 80عاما!رجع من المسجد ذات يوم!وطرق الباب على زوجته!حتى تعب وأصابه الإغماء!كانت الزوجة منشغلة ولم تسمع طرق الباب...بعد مدة رأت زوجته أنه تأخرفخرجت تطلع عليه..فوجدته مغما عليه عند الباب!فخافت فحملته وغسلت وجهه ورشته بالماء حتى أفاق..فقال لها: والله ما أغمى علي لطول الانتظار.. ولا لتعب ولكني تذكرت عندما أقف أمامالله ويقفل باب الجنة في وجهي!!!فأغمى علي خوفا من الله..*هذه القلوب المعلقة باللهأسأل الله أن يجعلني وإياكم من ذوي القلوب السليمة..ربنا لا تزع قلوبنا بعد ان هديتناوهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب

ربنا لا تزع قلوبنا بعد ان هديتناوهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
اللهم امين ...
شكرا لك اخي ع القصه الاكثر من روعه
انها حقا مرعبة وجميله في نفس الوقت

شكرا لك مجددا ...
وارجوا تقبل مروري

شكرا لك اوني تشان 
فعلا القصة رائعة ومرعبة في نفس الوقت 
وتقبل مروري

شكرا لمروركم الاكثر من رائع

قصة رائعه وبها عبره هي ان نجعل قلوبنا معمره بذكر الله لا بحب الدنيا والشهوات اللهم لا تزغ قلوبنا بعد اذا هديتنا وتقبل منا . حقا ارعبتني يكفي عظمة الموقف اما رب العباد .

Bassem Montasser كتب:قصة رائعه وبها عبره هي ان نجعل قلوبنا معمره بذكر الله لا بحب الدنيا والشهوات اللهم لا تزغ قلوبنا بعد اذا هديتنا وتقبل منا . حقا ارعبتني يكفي عظمة الموقف اما رب العباد .

اوافقك الراي وجزاك الله خيرا اخي موضع جميل

شكرا لكما

Gin* كتب:شكرا لمروركم الاكثر من رائع

العفو اوني تشان ^^

اروع ما قرأت أخي الكريم

سلمت يمينك

قصه تحمل في جوفها الكثير من المعاني والعبر الصادقة ...

تقبل مروري المتواضع

في امان الله

شكرا لك اكثر من روعة