☆〜 سآمحني أخي ♪☆
السلام عليكم
كيفگم ؟؟
رجعت لگم بهذه القصة بعد روايتي
وهذه اول مشاركه لي بهذا القسم
اعتذر لعدم وجود تصميم وهذا تقصير فظيع مني
القصة بقلمي وتمت كتابتها قبل 3 سنين
ولابأس بنقلها فقط يذكر اسم الكاتبه » انا طبعا
و اسم المنتدى
القصة طبعا قصيرة و هي تربوية لذى ارجو ان تنال اعجابكم
في هذه القصه ثلاث شخصيات وهي :.
1. مايا .. شخصيه رئيسيه
2. مازن .. شخصيه رئيسيه
3. الام .. شصيه ثانويه
اترككم مع القصة
سامحني اخي
لطالما كنت فضوليه لطالما كنت احب ان اتنصت على اخي لطالما منعت عنه حريته مع اصدقائه لقد كنت اضايقه دون علم مني
لقد كرهني و نما حقده علي
كان يحبني و يعتبرني اخت غاليه
لكنه اراد التخلص من عادت الفضول لدي
اه كم انا اخت سيئه
.................
حقا هذا الامر ليس جيدا
لما على مايا التدخل في كل خصوصياتي
اوليس لدي الحق في البقاء بمفردي حتى مع اصدقائي
يجب ان تتعلم و تترك هذه الصفه السئيه لانها اختي و انا احبها
..................
نزلت من الطابق العلوي سعيدة بيوم جديد دون ان اعلم المفاجئة
رائيت امي تحدث اخي و كان يبدوا واضحا انه غاضبا
نزلت سريعا و كلي فضول لاعلم عما يتحدثان
و حين وصلت كدت ان اتكلم لولا نظرت اخي لي بالشر حقا تعجبت لما ينظر لي هكذا
و هانا اراه يغادر المكان
انا لا افهم هل انا السبب في غضبه نظرت لامي لتفسير ما حصل لي
و قالت لي كلمات تمنيت لو اني لم اسمعها لقد قالت لي :
عزيزتي اخيك قال لي انه لم يعد يريد التحدث اليك حاولت اقناعه بان هذا شيء طفولي لكنه رفض الاستماع الي
قلت لها تلقايئا : ولما لا يريد التحدث الي
قالت لي : لا اعلم و لكنه قال بانك تعلمين
قلت في نفسي سيمل و يعود و يتحدث الي اتمنا ذلك
.............
يجب ان تتعلم ان لكل شيء حدود انا لم افعل هذا الا لمصلحتها مع انه اصعب علي ان لا اكلمها حتى تتدرك خطاءها ..
.............
و مازلت انتظر مر اسبوع كامل ولم يتحدث اخي لي او انا تحدثت له ، ان الانتظار حقا صعب ..
و الى متى سأنتظر .
.
كنت وحيدة في غرفتي افكر مالخطاء الذي قمت به اتجاه اخي
فجأه سمعت صوت رنين الهاتف في الطابق السفلي ..
نزلت السلالم على عجله قبل ان يغلق المتصل الخط .
فلعل من يتصل يساعدني في ازاحة هذا الكاهل عني ..
رفعت سماعة الهاتف لاقول : مرحبا ، من المتكلم ؟؟
لقد كان صديق اخي .. لم اشعر برغبة بسؤاله عن اخي او شيء من هذا فقد يزيد هذا غضب اخي ..
انا الان امام غرفته تنفست الصعداء و طرقت الباب بعد تردد كبير سمعت صوته القائل من هناك ...
حين يقول اخي هذا ففي الغالب هو يلعب بهاتفه ..
يالهي انا اعرف كثيرا عنه
.. اجبت بعد فتره لاقول صديقك على الهاتف
فتح باب غرفته لكنه تجاهلني ونزل السلالم
..
عدت لغرفتي وكلي حزن وشوق لاخي حين يبعثر شعري ..
فكرت لو انه لم يقاطعني لكنت الان بجانبه اسمع محادثته هو وصديقه ... لحظه ....
لقد فهمت الان لما هذا كله فهمت خطائي
سقطت دمعة على وجنتي لاقول اتمنا ان يسامحني
................
اغلقت الهاتف وانا اتسآئل هل اختي فهمت مقصد عقابي هذا لقد مرت ايام عده وانا مشتاق لابتسامتها اه اعتقد اني قسوت عليها قليلا
....
سمعت صوت خطواتها القادمه نحوي
نظرت لها لاجدها تبكي
لم احتمل صوت شهقاتها فنظرت للارض
لكن سمعت صوتها القائل :.
اخي انا اعتذر .... اعتذر عن كل ما اغترفته اعتذر
.. عن سلبي حريتك بدون قصد مني ..
اعتذر عن ملحقتي لك وگاني حارس لك
ارجوك سامحني ولن اكررها
.. خطوت لها بضع خطوات لأضع اناملي على شعرها و ابعثره واقول ::
تأخرتي لكي تعرفي ذلگ
هذا رائع لقد عاد اخي معي كما كان انا سعيدة لهذا تعلمت درسا لن انساه مهما حصل ...
(( النهايه ))
انتقاداتكم هامه لي ورأيكم بالقصة
طبعا اريد تقييم + لايك + رد محترم
في امان الله
السلام عليكم
كيفگم ؟؟
رجعت لگم بهذه القصة بعد روايتي
وهذه اول مشاركه لي بهذا القسم
اعتذر لعدم وجود تصميم وهذا تقصير فظيع مني
القصة بقلمي وتمت كتابتها قبل 3 سنين
ولابأس بنقلها فقط يذكر اسم الكاتبه » انا طبعا
و اسم المنتدى
القصة طبعا قصيرة و هي تربوية لذى ارجو ان تنال اعجابكم
في هذه القصه ثلاث شخصيات وهي :.
1. مايا .. شخصيه رئيسيه
2. مازن .. شخصيه رئيسيه
3. الام .. شصيه ثانويه
اترككم مع القصة
سامحني اخي
لطالما كنت فضوليه لطالما كنت احب ان اتنصت على اخي لطالما منعت عنه حريته مع اصدقائه لقد كنت اضايقه دون علم مني
لقد كرهني و نما حقده علي
كان يحبني و يعتبرني اخت غاليه
لكنه اراد التخلص من عادت الفضول لدي
اه كم انا اخت سيئه
.................
حقا هذا الامر ليس جيدا
لما على مايا التدخل في كل خصوصياتي
اوليس لدي الحق في البقاء بمفردي حتى مع اصدقائي
يجب ان تتعلم و تترك هذه الصفه السئيه لانها اختي و انا احبها
..................
نزلت من الطابق العلوي سعيدة بيوم جديد دون ان اعلم المفاجئة
رائيت امي تحدث اخي و كان يبدوا واضحا انه غاضبا
نزلت سريعا و كلي فضول لاعلم عما يتحدثان
و حين وصلت كدت ان اتكلم لولا نظرت اخي لي بالشر حقا تعجبت لما ينظر لي هكذا
و هانا اراه يغادر المكان
انا لا افهم هل انا السبب في غضبه نظرت لامي لتفسير ما حصل لي
و قالت لي كلمات تمنيت لو اني لم اسمعها لقد قالت لي :
عزيزتي اخيك قال لي انه لم يعد يريد التحدث اليك حاولت اقناعه بان هذا شيء طفولي لكنه رفض الاستماع الي
قلت لها تلقايئا : ولما لا يريد التحدث الي
قالت لي : لا اعلم و لكنه قال بانك تعلمين
قلت في نفسي سيمل و يعود و يتحدث الي اتمنا ذلك
.............
يجب ان تتعلم ان لكل شيء حدود انا لم افعل هذا الا لمصلحتها مع انه اصعب علي ان لا اكلمها حتى تتدرك خطاءها ..
.............
و مازلت انتظر مر اسبوع كامل ولم يتحدث اخي لي او انا تحدثت له ، ان الانتظار حقا صعب ..
و الى متى سأنتظر .
.
كنت وحيدة في غرفتي افكر مالخطاء الذي قمت به اتجاه اخي
فجأه سمعت صوت رنين الهاتف في الطابق السفلي ..
نزلت السلالم على عجله قبل ان يغلق المتصل الخط .
فلعل من يتصل يساعدني في ازاحة هذا الكاهل عني ..
رفعت سماعة الهاتف لاقول : مرحبا ، من المتكلم ؟؟
لقد كان صديق اخي .. لم اشعر برغبة بسؤاله عن اخي او شيء من هذا فقد يزيد هذا غضب اخي ..
انا الان امام غرفته تنفست الصعداء و طرقت الباب بعد تردد كبير سمعت صوته القائل من هناك ...
حين يقول اخي هذا ففي الغالب هو يلعب بهاتفه ..
يالهي انا اعرف كثيرا عنه
.. اجبت بعد فتره لاقول صديقك على الهاتف
فتح باب غرفته لكنه تجاهلني ونزل السلالم
..
عدت لغرفتي وكلي حزن وشوق لاخي حين يبعثر شعري ..
فكرت لو انه لم يقاطعني لكنت الان بجانبه اسمع محادثته هو وصديقه ... لحظه ....
لقد فهمت الان لما هذا كله فهمت خطائي
سقطت دمعة على وجنتي لاقول اتمنا ان يسامحني
................
اغلقت الهاتف وانا اتسآئل هل اختي فهمت مقصد عقابي هذا لقد مرت ايام عده وانا مشتاق لابتسامتها اه اعتقد اني قسوت عليها قليلا
....
سمعت صوت خطواتها القادمه نحوي
نظرت لها لاجدها تبكي
لم احتمل صوت شهقاتها فنظرت للارض
لكن سمعت صوتها القائل :.
اخي انا اعتذر .... اعتذر عن كل ما اغترفته اعتذر
.. عن سلبي حريتك بدون قصد مني ..
اعتذر عن ملحقتي لك وگاني حارس لك
ارجوك سامحني ولن اكررها
.. خطوت لها بضع خطوات لأضع اناملي على شعرها و ابعثره واقول ::
تأخرتي لكي تعرفي ذلگ
هذا رائع لقد عاد اخي معي كما كان انا سعيدة لهذا تعلمت درسا لن انساه مهما حصل ...
(( النهايه ))
انتقاداتكم هامه لي ورأيكم بالقصة
طبعا اريد تقييم + لايك + رد محترم
في امان الله
منقووول