 ٱلحٔـمٰدٓ للـہ مٰآ غردٓ بۤلبل ۈصۧـڊح‘ـ،ومآ ٱهتدٓى قلبۤ ۋٱنشرحٔـ ، ۋمَا عم فينٱ سْـرۋر ۈفرحٔـ ٱلح‘ـمڊ للـہمآ ارتفع نۈر الح‘ـق وظھر، ۈمٰٱ ترٱج‘ـع آلبٱطل ۋتقهقر،ۈمَآ سٱل نبع مٰاء ۈتفجر ۋمٱ طلع صبح‘ وأسفر ،ۋصۧـلآة وسلآمآًَ طيبين مٰبٱرگين علےٰآلنبيالمطهر صٰآح‘ـب الۋج‘ــہ ٱلأنۋر ۈآلج‘ـبين الأزھر ، مٰآ سآر سفين للحٔـق وأبح‘ـر ، ۋمٰا علےٰ نج‘ـم فێ ٱلسمَٱء ۈأبۤهر وعلےٰ آلـہ ۈصۧـحٔـبـہ خ‘ـير أه۫ل ۋمعشر،صلآة وسلآمٰآًَ إلےٰ يومَ آلبۤعث ۈ آلمٰحٔـشر  السلآمٰ علێگم ۈ رح‘ـمَـۃ ٱللـہ ۋ بۤرگٱتـہ گيف حٔـآل أعضاء و زۈٱر مٰنتڊٱنا ٱلغآلي مَنتڊى زي مٱ بڊگ ؟ إن شٱء اللـہ تگۈنۋآ بأح‘ـسن ح‘ـٱل و مَٱ تشگۋآ مٰن سۋء قبۤل عڊة أشھر خ‘ـطر في بالي أگتب رۈآيـۃ .. لأني غٱلبا مٱ أسْـرحٔـ بتفگێري هههههـ فقلت لێـہ مَآ أفرغ أفگارێ علےٰ ۋرق ؟ .. فبڊأت رحٔـلتي بگتٱبـۃ ٱلرۋٱيٱت رٱويتي آلجدٓيڊة بعنۋٱن لقڊ گنا هنآگ فأرجۈ أن تستمَتعو بهٱ  آسمٰ آلروٱێـۃ >> لقڊ گنآ هنآگ عڊدٓ ٱلفصٓول >> غير محٔـڊدٓ بعڊ آلحٔـآلـۃ >> مسْـتمٰرة آلتصۧـنێف >> أگشن ، رۋمٰنسي ، غمَوض ۈقت آلعرض >> گل آربعاء نبۤذة صغيرة عن ٱلقصٰـۃ سێرآ فتاة في آلثآنێـۃ عشر مَن ٱلعمر يتمَ أخ‘ـذها بۋآسطـۃ أشخ‘ـٱصٰ مج‘ـه۫ولێ ٱلأهدٓاف و ێضعونھا فێ مگٱن غرێب مظلم مٰليء بالأشخۤٱص ٱلذين في نفسْـ عمٰرهآ .. ۈ لگن بۤين أۈلئگ الأشخ‘ـاص فتےٰ مَخ‘ـتلف .. مٰا آلذێ سينتج عن ه۫ذآ آللقاء ؟   الفصل الرابع :: جثة تحت المطر بقيَ بسير بلا توقف .. كانت وجهته ذلك التل ، لم تكن في نيته أبدًا الموت في هذا المكان .. تمسك بالسكين الذي أعطاه إياها ذلك الرجل فقد أيقن أنه سيحتاجها ليصل إلى ذلك التل حيًا ... لم يشعر ناتسومي بأي تقدم مع أنه سار لساعات و ساعات و الشمس بدأت تختفي معلنةً غروبها لقد سرقت تلك المسافة قوته الجسدية و العقلية .. و مع ذلك لم يتوقف عن السير فجأة لمحت في رأسه صورة سيرا فقال : إنها فتاة ذكية عليها أن تكون قادرة على الوصول حية .. بطريقة ما لا أريدها أن تموت .. حلَّ الظلام سريعًا و كانت كثافة الأشجار تزداد أكثر كلما تقدم ناتسومي للأمام .. فزادت ظلمة الليل أكثر بالنسبة له .. و قد لاحظ أيضًا أنه لم يقابل أي إنسان أثناء سيره .. لا شيء سوى الأشجار العالية لكن ناتسومي لم يتوقف لأنه شعر بأنها ستكون نهايته إذا ارتاح لدقيقة واحدة .. فجأة بصمت الليل و ظلمته سمع ناتسومي صوت سلسلة .. أمسك سكينه بشدة و بدأ بالاتفات حوله .. كان صوت السلسلة يعلو أكثر و أكثر دون أن يرى أحدًا .. فما كان منه إلا أن بدأ بالركض بسرعة كبيرة .. فأصبح ذلك الصوت يقترب منه أسرع فجأة صدر صوت رجلٍ مخيف قائلًا : مهلًا مهلًا أيها الصغير .. إلى أين تهرب ؟ ارتبك ناتسومي من ذلك الصوت لكنه تابع الركض .. و بشكلٍ مفاجئ قُذفت سكين صغيرة و خدشت وجه ناتسومي .. بعدها وصل ذلك الرجل بلمح البصر و أمسك يد ناتسومي اليسرى و قال : لقد أمسكتك .. حاول ناتسومي الإفلات منه و ضربه .. لكن جسد ذلك الرجل صلب ضحك الرجل و قال : أنتَ تدغدغني ضغط ذلك الرجل على يد ناتسومي بشدة حتى كسرها .. فصرخ ناتسومي بأعلى صوته و ترددت صرخاته داخل الغابة المظلمة ضحك الرجل بصوتٍ عالٍ و قال : يا لها من صرخة جميلة .. رمى الرجل ناتسومي بقوة فسقط على الأرض .. بدأ الرجل يقترب ببطئ من ناتسومي و قال : ماذا سنفعل ؟ .. هيا أمتعني أكثر .. ناتسومي ( بنفسه ) : ساق ذلك الرجل مربوطة بسلسلة ثقيلة .. و مع هذا سرعته كبيرة .. هل سأموت ؟ فجأة تذكر سيرا عندما قالت له " لا تمت " ... نظر ناتسومي إلى الأمام و قال : يستحيل أن أموت الآن مع اقتراب ذلك الرجل بتلك الإبتسامة المتعطشة للدماء .. تحرك ناتسومي باتجاهه بسرعة فائقة مخرجًا السكين نحوه .. و قفز في الهواء و غرز السكين في قلب الرجل و قال بعيونٍ باردة : مُت نظر الرجل لدماءه و قال : مـ مستحيل .. مجرد طفــــ ـــ ثم سقط ذلك الرجل جثة هامدة .. بعد لحظات قليلة نظر ناتسومي لنفسه كما لو أنه لم يدرك الذي فعله للتو رفع يده الملطخة بالدماء و قال : لقد قتلتُ شخصًا .. نظر نحو السماء فبدأت قطرات تهطل من السماء .. و في ذلك الجو الممطر كانت سيرا جالسة على الأرض و رأسها ينزف و بيدها تلك السكين الملطخة بالدماء و أمامها جثة .. سيرا : لقد قتلتُ شخصًا .. لم يعلما ما الذي فعلانه بالضبط لكنهما قتلا شخص بدم بارد .. ربما كانت غريزة الحياة هي التي الفصل الرابع انتهى لماذا هاجم ذلك الرجل ناتسومي ؟ ما رأيكم بقوة ناتسومي التي حركته لقتل ذلك الرجل ؟ ما الذي فعلته سيرا لتقتل الرجل الآخر ؟ هل ستكون هذه العقبة الوحيدة لوصولهم إلى التل ؟ ما رأيكم بالفصل بشكل عام ؟ الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث  كتابة >>زهرة الساكورا تصميم الطقم >>نو كنترول .. يسلمو أخي أبدعت تنسيق >>زهرة الساكورا  أرج‘ـو أن تگۈن گتابتي أعح‘ـبتگم لآ تبخ‘ـلۋآ علي بردٓگمَ و تقێێمٰگم أريدٓ رأيگمٰ بأسلۋبي و انتقڊاتگمَ لأح‘ـسْـن مٰن نفسْـي آنتظرۋني بۤٱلفصٓول آلقٱڊمٰـۃ إن شآء آللـہ  |
