ٱلحٔـمٰدٓ للـہ مٰآ غردٓ بۤلبل ۈصۧـڊح‘ـ،ومآ ٱهتدٓى قلبۤ ۋٱنشرحٔـ ، ۋمَا عم فينٱ سْـرۋر ۈفرحٔـ ٱلح‘ـمڊ للـہمآ ارتفع نۈر الح‘ـق وظھر، ۈمٰٱ ترٱج‘ـع آلبٱطل ۋتقهقر،ۈمَآ سٱل نبع مٰاء ۈتفجر ۋمٱ طلع صبح‘ وأسفر ،ۋصۧـلآة وسلآمآًَ طيبين مٰبٱرگين علےٰآلنبيالمطهر صٰآح‘ـب الۋج‘ــہ ٱلأنۋر ۈآلج‘ـبين الأزھر ، مٰآ سآر سفين للحٔـق وأبح‘ـر ، ۋمٰا علےٰ نج‘ـم فێ ٱلسمَٱء ۈأبۤهر وعلےٰ آلـہ ۈصۧـحٔـبـہ خ‘ـير أه۫ل ۋمعشر،صلآة وسلآمٰآًَ إلےٰ يومَ آلبۤعث ۈ آلمٰحٔـشر السلآمٰ علێگم ۈ رح‘ـمَـۃ ٱللـہ ۋ بۤرگٱتـہ گيف حٔـآل أعضاء و زۈٱر مٰنتڊٱنا ٱلغآلي مَنتڊى زي مٱ بڊگ ؟ إن شٱء اللـہ تگۈنۋآ بأح‘ـسن ح‘ـٱل و مَٱ تشگۋآ مٰن سۋء قبۤل عڊة أشھر خ‘ـطر في بالي أگتب رۈآيـۃ .. لأني غٱلبا مٱ أسْـرحٔـ بتفگێري هههههـ فقلت لێـہ مَآ أفرغ أفگارێ علےٰ ۋرق ؟ .. فبڊأت رحٔـلتي بگتٱبـۃ ٱلرۋٱيٱت رٱويتي آلجدٓيڊة بعنۋٱن لقڊ گنا هنآگ فأرجۈ أن تستمَتعو بهٱ آسمٰ آلروٱێـۃ >> لقڊ گنآ هنآگ عڊدٓ ٱلفصٓول >> غير محٔـڊدٓ بعڊ آلحٔـآلـۃ >> مسْـتمٰرة آلتصۧـنێف >> أگشن ، رۋمٰنسي ، غمَوض ۈقت آلعرض >> گل آربعاء نبۤذة صغيرة عن ٱلقصٰـۃ سێرآ فتاة في آلثآنێـۃ عشر مَن ٱلعمر يتمَ أخ‘ـذها بۋآسطـۃ أشخ‘ـٱصٰ مج‘ـه۫ولێ ٱلأهدٓاف و ێضعونھا فێ مگٱن غرێب مظلم مٰليء بالأشخۤٱص ٱلذين في نفسْـ عمٰرهآ .. ۈ لگن بۤين أۈلئگ الأشخ‘ـاص فتےٰ مَخ‘ـتلف .. مٰا آلذێ سينتج عن ه۫ذآ آللقاء ؟ الفصل الخامس :: قوس المطر اللذان يسيران بلا توقف نحو وجهة واحدة ... إنه ذلك التل .. الذي لم يقتربا منه بعد ما زالت سيرا تمسك تلك السكين و تسير باتجاه التل .. كان رأسها ينزف قليلًا لكنّ هذا لم يشل حركتها .. فقد كانت شاردة تتذكر ما فعلته قبل قليل .. | قبل مدة | و حلّ الظلام .. سيرا : لقد حلّ الظلام و لم أقترب من ذلك التل .. ما المسافة التي علي قطعها للوصول إليه ؟ ..إن هذا الليل موحش .. إن يشعرني بالوحدة و الخوف .. قفزت صورة ناتسومي في رأسها فأكملت : أرجو أن تكون بخير الآن يا ناتسومي .. يجبأن نلتقي من جديد .. فجأة صدر صوت قطع أشجار من خلفها .. ارتبكت كثيرًا و أخرجت سكينها .. فهذا هو الصوت الأول الذي تسمعه منذ سيرها .. و أيضًا إنه صوت لا يبشر بالخير كان الصوت يقترب أكثر و أكثر فبدأت بالركض .. و أثناء ركضها سمعت صوتًا لرجلٍ مخيف : فتاة صغيرة ؟ .. جميل أحب صرخاتهن أكثر .. ارتبكت سيرا أكثر و كانت تفكر بذعر في أعماقها : إنه صوت رجل مخيف .. إنه يلاحقني بجنون .. ما الذي يريده مني ؟ وسط ذلك الظلام خرجت يد كبيرة و أمسكت عنق سيرا بشدة .. سيرا : هـ هذا مؤلم .. ظهر ذلك الرجل و بيده الأخرى فأس كبير .. ثم قال و هو يبتسم ابتسامة مخيفة : لقد أمسكتكِ .. يا لكِ من فتاةٍ لطيفة .. ستكونين جثة جميلة .. سيرا : أ ـ أفلتني .. الرجل : هاها كم أعشق صوت الألم هذا .. صدم الرجل رأس سيرا بقوة في شجرة .. فسال القليل من الدم من رأسها .. كان الرجل يقترب من سيرا ببطئ و هو يقول : كيف سأقتلكِ ؟ .. هل علي كسر عنقكِ ؟ أم تقطيعكِ لأجزاء بهذا الفأس ؟ ... سيرا ( بنفسها ) : إنني أختنق .. لا أستطيع الحركة سيقتلني ذلك الرجل بلا ريب .. رجعت بذكرياتها عندما كانت هي و ناتسومي على حافة الموت و قالت له بابتسامة عريضة " لا تمت " .. سيرا ( بنفسها ) : لحظة .. كيف لي أن أقول له " لا تمت " .. دون أن أستطيع البقاء على قيد الحياة ؟.. لا سنلتقي على ذلك التل حتمًا .. بينما كانت تلك الأفكار تراودها .. فتحت سيرا عينيها .. الرجل : ماذا ؟ .. أمازلتِ تستطيعن الحركة ؟ استغلت سيرا أن الرجل قريبٌ منها .. فشدت على سكينها و رفعتها .. ثم غرزتها في قلب الرجل نظرت سيرا نحوه ببرود كأنما نست الألم الذي شعرت به و قالت : مُت .. سقط ذلك الرجل ميتًا .. كانت سيرا تلتقط أنفاسها فعنقها يؤلمها .. و رأسها الذي ينزف يخز كطرق المسمار داخل الخشب .. نظرت إلى يديها الملطخة و قالت : هذا ليس دمي .. ثم نظرت إلى جثة الرجل أمامها بذهول و قالت : ما الذي فعلته ؟ بدأت السماء تمطر بغزارة .. و ما زالت تنظر إلى جثته سيرا : لقد قتلتُ شخصًا .. بينما كانت سيرا تتذكر هذه الحادثة .. توقف هطول المطر و اخترقت خيوط الشمس الأشجار الكثيفة .. و ظهر فوقها قوس المطر لكن ذلك القوس لم يهمها فقد نست أنها كانت تحبه في صغرها .. نظرت إلى الأمام .. فتحت عينيها بدهشة بدأت أقدامها تتحرك بسرعة لا إراديًا .. دون الإكتراث لأي عقبة حولها سيرا : لقد اقتربتُ من التل الفصل الخامس انتهى يُمنع نقل روايتي و نسبها لنفسك .. فأنا لن أسامح من يفعل هذا الحقوق محفوظة لـ " زهرة الساكورا " في منتديات زي ما بدك هل كانت قوة سيرا مخيفة ؟ هل ستسطيع سيرا تحمل ألمها في سبيل الوصول ؟ الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع كتابة >>زهرة الساكورا تصميم الطقم >>نو كنترول .. يسلمو أخي أبدعت تنسيق >>زهرة الساكورا أرج‘ـو أن تگۈن گتابتي أعح‘ـبتگم لآ تبخ‘ـلۋآ علي بردٓگمَ و تقێێمٰگم أريدٓ رأيگمٰ بأسلۋبي و انتقڊاتگمَ لأح‘ـسْـن مٰن نفسْـي آنتظرۋني بۤٱلفصٓول آلقٱڊمٰـۃ إن شآء آللـہ |
الموضوع منقوووول للامانه