السلاام عليكم ورحمة الله...
التكمله.............
أتمنى أن تحوز رضااكم.. /d
أختي كوشيناا أرجوك قيمي قصتي...
.
.
.
.
.
.
فقلت:(أسرِقتَ ومن ثم..)
ثم قاطعني:(ومن ثم أسرعت لسيدي وسلمت المال له وكان مستغرباً
لأنني أتيت له بالمال بسرعه ولم يهتم...وبعد مده شعرت لمى أن قلادتها ليست
بحوزتها فبحثت عنها في كل مكان ولم تجدها وذهبت إلي فقالت لي:
(سمير أنا أثق بك أكثر من أي أحد و أشعر براحة معك أكثر فأرجوك إبحث
معي عن قلادتي فلم أجدها وهي الدليل الوحيد لإجاد عائلتي..أو هل رأينها في مكانٍ ما؟؟؟)
(فلم أدري ماأفعل لأنني أنا من سرقها وبعد تفكيرٌ طويل ألقيت التهمة على ربيع
لأنه شخصٌ لايملك أي شخصيه...وقلت أنني رأيته يأخذ القلاده في منتصف الليل
وسلمها لأحد الأشخاص وفي اليوم التالي ألقي القبض عليه وسجن حتى يدفع ثمنها..
أما أنا فكان الأمر بنسبة إلي عادياً لأنني قد تعودت على كل شيء ..صحيحٌ أنني كنت
أضحك في بعض الأوقات...ولكن أقُسم أنني لم أذق السعادة في حياتي...ولم أسجد لله إلا إذا كنت أسجد من غير إرادتي...مسلم بالقول فقط..)
ثم توقف برهة ...ووضعت يدي في كتفه وقلت:
أنا:سمير...
(لم أكمل كلامي عندما رأيته يبكي بألم..فأشفقت على حاله فقلت له)
أنا:الله سبحانه ينتظر توبتك..... ياسمير الرب أبتلاك حتى يختبرك....
أختارك من جميع الناس من جميع مخلوقاته كي يختبر صبرك فعلم يا سمير إن لكل إنسان في هذه الحياة عبره..
(شهق سمير وقال وهو يضرب الأرض)
سمير:ليس ذنبي عندما تركاني والداي...ليس ذنبي عندما رباني شخص على معصية الخالق..
.ليس ذنبي عندما ساقني أصحابي على معصية الخالق..ولكن سيبقى الحق علي لأنني لم أستمع لمحمد
وكان أصغر مني وأعقل مني بكثير يعلم عني كل شي من عيني فقط ولكنني كنت أذيه بشتى الطرق..
أنا:سمير...
سمير:أرجوك أرشدني وقل لي ماذا أفعل؟؟؟..
(جلس سمير جيداً وشهق بهمس)
سمير:أطرحني ربيع على الأرض وهو غاضب عندما علما أنني قد إتهمته باطلاً...
ولقد شعرت بالخوف كثيراً لكنه عفى عني وطلب من المدير أن يطردني فطردت يومها من عملي وتَبِعَني
محمد وأخذ أخته معه وكان يلحقني في كل مكان ولايتركني ولو لثانيه يعيرني المال عندما أحتاجه ومع ذالك
كنت أغضب عليه وأصل إلى درجة ضربه ولكنه كان لا يغضب مني أبداً بل كان جاجزٌ أمامي..
( إبتسمت حزناً وجلست بجانب سمير)
أنا:وأين هو الأن عنك؟؟؟..
(وضع سمير يده في رأسه وبكى بشده وشعرت بالخوف حيال ذالك وأسرعت لتهدئته وعندما هدأ قليلاً)
سمير:لقد..خنته..
أنا:خنته!!!!
سمير:و...
(همس سمير وهو يبكي)
سمير:تعرضت لأخته..
(توقفت بصدمه)
أنا:لاتقلها!!!
(خفض سمير رأسه)
سمير:يومها غضب محمد علي كثيراً وتحول تماماً وكاد أن يلعنني ولكن طيبت قلبه سبقته
وسالت دموعه بحزن شديدٍ عَلي وبعد شهر فارقت أخته الحياه لأنها كانت عفيفه كأخيها ولكن
تأثرت هي كثيراً بما فعلت بها...وماتت وهي ساجده..
(أنصدمت كثيراً ومن ثم وضعت يدي في رأس سمير)
أنا:سمير هل هو قريبٌ منك؟؟؟
التكمله.............
أتمنى أن تحوز رضااكم.. /d
أختي كوشيناا أرجوك قيمي قصتي...
.
.
.
.
.
.
فقلت:(أسرِقتَ ومن ثم..)
ثم قاطعني:(ومن ثم أسرعت لسيدي وسلمت المال له وكان مستغرباً
لأنني أتيت له بالمال بسرعه ولم يهتم...وبعد مده شعرت لمى أن قلادتها ليست
بحوزتها فبحثت عنها في كل مكان ولم تجدها وذهبت إلي فقالت لي:
(سمير أنا أثق بك أكثر من أي أحد و أشعر براحة معك أكثر فأرجوك إبحث
معي عن قلادتي فلم أجدها وهي الدليل الوحيد لإجاد عائلتي..أو هل رأينها في مكانٍ ما؟؟؟)
(فلم أدري ماأفعل لأنني أنا من سرقها وبعد تفكيرٌ طويل ألقيت التهمة على ربيع
لأنه شخصٌ لايملك أي شخصيه...وقلت أنني رأيته يأخذ القلاده في منتصف الليل
وسلمها لأحد الأشخاص وفي اليوم التالي ألقي القبض عليه وسجن حتى يدفع ثمنها..
أما أنا فكان الأمر بنسبة إلي عادياً لأنني قد تعودت على كل شيء ..صحيحٌ أنني كنت
أضحك في بعض الأوقات...ولكن أقُسم أنني لم أذق السعادة في حياتي...ولم أسجد لله إلا إذا كنت أسجد من غير إرادتي...مسلم بالقول فقط..)
ثم توقف برهة ...ووضعت يدي في كتفه وقلت:
أنا:سمير...
(لم أكمل كلامي عندما رأيته يبكي بألم..فأشفقت على حاله فقلت له)
أنا:الله سبحانه ينتظر توبتك..... ياسمير الرب أبتلاك حتى يختبرك....
أختارك من جميع الناس من جميع مخلوقاته كي يختبر صبرك فعلم يا سمير إن لكل إنسان في هذه الحياة عبره..
(شهق سمير وقال وهو يضرب الأرض)
سمير:ليس ذنبي عندما تركاني والداي...ليس ذنبي عندما رباني شخص على معصية الخالق..
.ليس ذنبي عندما ساقني أصحابي على معصية الخالق..ولكن سيبقى الحق علي لأنني لم أستمع لمحمد
وكان أصغر مني وأعقل مني بكثير يعلم عني كل شي من عيني فقط ولكنني كنت أذيه بشتى الطرق..
أنا:سمير...
سمير:أرجوك أرشدني وقل لي ماذا أفعل؟؟؟..
(جلس سمير جيداً وشهق بهمس)
سمير:أطرحني ربيع على الأرض وهو غاضب عندما علما أنني قد إتهمته باطلاً...
ولقد شعرت بالخوف كثيراً لكنه عفى عني وطلب من المدير أن يطردني فطردت يومها من عملي وتَبِعَني
محمد وأخذ أخته معه وكان يلحقني في كل مكان ولايتركني ولو لثانيه يعيرني المال عندما أحتاجه ومع ذالك
كنت أغضب عليه وأصل إلى درجة ضربه ولكنه كان لا يغضب مني أبداً بل كان جاجزٌ أمامي..
( إبتسمت حزناً وجلست بجانب سمير)
أنا:وأين هو الأن عنك؟؟؟..
(وضع سمير يده في رأسه وبكى بشده وشعرت بالخوف حيال ذالك وأسرعت لتهدئته وعندما هدأ قليلاً)
سمير:لقد..خنته..
أنا:خنته!!!!
سمير:و...
(همس سمير وهو يبكي)
سمير:تعرضت لأخته..
(توقفت بصدمه)
أنا:لاتقلها!!!
(خفض سمير رأسه)
سمير:يومها غضب محمد علي كثيراً وتحول تماماً وكاد أن يلعنني ولكن طيبت قلبه سبقته
وسالت دموعه بحزن شديدٍ عَلي وبعد شهر فارقت أخته الحياه لأنها كانت عفيفه كأخيها ولكن
تأثرت هي كثيراً بما فعلت بها...وماتت وهي ساجده..
(أنصدمت كثيراً ومن ثم وضعت يدي في رأس سمير)
أنا:سمير هل هو قريبٌ منك؟؟؟
................
:bounce: